الغريبة في بلاد غريبة
همس في أذنها أمير حنون "ما الضرر في بعض التيه"هكذا قال
بعض الامتعاض ثم تركت ساقيها للريح تاخذها حسبما تريد
الغريبة التي كانت تغسل بدمعها قدمي حبيب متكبر حتى أنبتت الارض أزهار البنفسج ،وكانت الغريبة تغني كل ليلة وتشدو الازهار خلفها مرددة أغنياتها الحزينة ،حتى قام الفتى من مجلسه واستدار و سحق الأزهار فماتت.
الغريبة الآن تشتبك بكل ما أوتيت من قوة في معركة مع تلك الفتيات ،في وطيس المعركة نسيت من كانت تغسل بدمعها قدماها...أعلمت الآن لماذا توجد حروب ....أحدهم أراد أن ينسى !
همس في أذنها أمير حنون "ما الضرر في بعض التيه"هكذا قال
بعض الامتعاض ثم تركت ساقيها للريح تاخذها حسبما تريد
الغريبة التي كانت تغسل بدمعها قدمي حبيب متكبر حتى أنبتت الارض أزهار البنفسج ،وكانت الغريبة تغني كل ليلة وتشدو الازهار خلفها مرددة أغنياتها الحزينة ،حتى قام الفتى من مجلسه واستدار و سحق الأزهار فماتت.
الغريبة الآن تشتبك بكل ما أوتيت من قوة في معركة مع تلك الفتيات ،في وطيس المعركة نسيت من كانت تغسل بدمعها قدماها...أعلمت الآن لماذا توجد حروب ....أحدهم أراد أن ينسى !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق