الثلاثاء، 23 يوليو 2013

اما تزال غزالتي حبلى؟




قديما جلست غزالة تتوسل الى رحمها كي ينفجر كعادته الشهرية،هاجر حبيبها ألآثم وتركها بحثا عن تفاهات الحياة اليومية،واد حبهما ،ونسى ثمرة هذا الحب 
ذات ليلة كادت ان تقتلها فكرة "كيف لا يسمحون لي بأن اجني هذه الثمرة الحبيبة الحبيسة ؟
وانفجر رحمها ليعلن فساد الثمرة،ولكن غزالتي مازالت حبلى في تلك الفكرة .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق